قصة خطيرة مرعبة وايضا واقعية.....

مقدمة 
اليوم يكتمل فيه البدر وسوف اكتب لكم قصة مرعبة جدا.... سوف اسرد بهذه القصص المرعبة لانها فعلا قد حدثت بالفعل...

 تروي علي لسان اصحابها او عائلاتهم بماذا ستشعر اذا حدثت لك احدي هذه القصص مع من كنت ألعب؟ هذه القصة حصلت لي شخصيا عندما كنت في السادسة عشرة من العمر. 




في ليلة الجمعة ذهبت مع ثلاثة من الرفاق الى البحر كما هي عادتنا كل اسبوع و بسبب الجو الذى كان باردا ففاننا قررنا ان نتمشى بدلا من ان نسبح كنا معا الى ان رايت حيوانا ظننت انة ارنب فجريت وراءه اريد الامساك به اخذ اصدقائي يضحكون ويطلبون مني الرجوع لانني لن استطيع الامساك به لكنني اصررت على ان امسكة لكي اثبت لهم خطا رايهم جريت مسافة وذلك الحيوان يركض امامي و فجاه استدار و اذا به كلب شرس خفت منه فشرعت ارشقه بالحجارة حتى هرب جلست لكي ارتاح قليلا فجاة رايت شابا في مثل سني(وسيم جدا جدا جدا)


 يتجه نحوي و في يده مضربين للعبة تنس الطاوله قال لي و هو يقدم لي احد المضربين:"قم بنا نلعب تنس الطاولة" قلت:"اين؟" قال مشيرا:"هناك" التفت فرايت طاولة تنس نظيفة و مرتبة استغربت من ذلك ولكن قلت في نفسي ولم لا اخذت منة احد المضربين و بدانا العب اخذنا نلعب فترة كان بارعا جدا حتى انني لم استطع ان اخذ منة نقطة واحدة لعبنا حتى قال انة تعب و يريد الذهاب فقلت له :"براحنك خذ مضرابك" فقال :"خلة عندك الاسبوع القادم تعال في نفس الوقت لنلعب"قلت:"ان شاء الله"ما ان التفت حتى رايت رفاقي و هم يضحكون و احدهم سقط على الارض من شدة الضحك استغربت و قلت:

"شفيكم ضحكوني و ياكم" فقال احدهم:"اشفيك حبيبي صرت مجنون اول شئ لحقت ارنب تبي تصيدة و الحين ماسك حذاء قديم تضرب الهواء صارلك عشر دقايق" نضرت الى يدي فاذا انا امسك بحذاء قديم التفت خلفي فلم يكن هناك سوى طاولة عادية مكسورة . ذهبت الى البيت وانا شديد الاعياء لم استطع النوم لعدة ليالي ولم اتجرأ على الذهاب في الاسبوع القادم و مع مرور سنتين على هذه الحادثة فاني لا اتجرأ على الذهاب الى البحر ولكني اريد ان اعرف مع من كنت العب لاني متاكد اني لم اكن اتخيل فقد اخذت المضراب من يد الفتى و امسكت بالكرة و ضربتها. من كان ذاك الفتى ليلة العيد تحولي الي ليلة رعب بسم الله الرحمن الرحيم اخواني اخواتي اكتب اليكم قصة احد اصدقائي الذي لا يزال يعاني من هول ما حصل له وإليكم قصته: كان ذلك الشاب في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، 

حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل. وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى هندي ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة، وما ان ادار الهندي وجهه الا وبه عين واحدة فقط، 

فإنتابت الرجل حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته. وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه قالو له مات فيه هندي قبل سنتين. وكل من يستأجر هذا المحل يجد في مشاكل لأنه مسكون

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مملكــــة بلهيت “الجزء الأول”

قصة جن واقعية جنوب الرياض

القط الأسود