المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٠

القط الأسود

صورة
                                                                                                                                        القط العالم الأخر  تحتوي كل الثقافات على موروثات من قصص الجن والأشباح نتربى عليها حيث تقصها علينا الجدات والأمهات، فهناك من تقصها بغرض التخويف وهناك من تقصها بغرض التسلية، وقد ارتبط القط الأسود في العديد من الثقافات والروايات بالجن وفي ثقافتنا كان كذلك حيث كانوا يحذروننا دائما من رؤية القط الأسود في الظلام، وقد كانت قصتي التي سأرويها لكم دليلا قويا على تلك الأقاويل التي كانوا دائما يقصونها علينا.   قصتي حدثت منذ عشر سنوات تقريبا حينما كنت ابلغ من العمر خمسة عشر عاما، وكنت وقتها في الليل نائما في فراشي إلا أنني شعرت بشيء غريب كما لو أن هناك من يشاركني فراشي، مما أشعرني بالخوف وعندما فتحت عيني لم أجد شيئا فكان فراشي كما هو انا فقط به، فنهضت وعندما تحركت لمحته إنه قط أسود يركض ناحية الحمام، وعندما تبعته لم أجده ولكن لحظة ما هذا لم أتبينه بشكل جيد لكنه ضخم وشكله مرعب إنه في مرآة الحمام فخرجت مسرعًا لأندس في فراشي وأنا ارتعد وبعد مرور بعض الوقت غلبني النوم

انه يطاردني

صورة
                                                                                                                                                                    مطاردة من الجن: يحكي الشاب قصته قائلاً : قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 10 أعوام في ليلة من ليالي رمضان حيث كنت أخرج مع اصدقائي بعد الإفطار لنلعب في الشارع حتي منتصف الليل، كان في حينا شجرة تين كبيرة كنا معتادين علي لعب الغميضة تحتها ونختبئ ورائها دائماً، في هذه الليلة كنت ألعب مع ثلاثة من اصدقائي، وفجأة سمعنا نحن الاربعة زمجرة غريبة، فاعتقدنا أن هناك كلب وراء الشجرة، ذهبنا لننظر ولكننا وجدنا رجل طويل القامة بشكل لا يصدق يصل إلي حوالي 4 امتار، ملامح وجهه واضحة جداً علي الرغم من الظلام المحيط بنا، كان ابيض الوجه شاحب ذو لحية كثيفة جداً، وكان يرتدي معطف يشبه ما يرتدية ملوك اوروبا في القرون الوسطي .   اصابنا الفزع من ذلك المنظر وأسرعنا جميعاً للهرب من امامه، اتجهت إلي منزلي مباشرة وانا ابكي وأصرخ في حضن أمي، ورويت لها ما رأيت، حاولت أمي تهدئتني وأخبرت ابي الذي أخذني إلي الشجر حتي رايت الرجل المخيف وهناك وجدت اصدقائي ايضاً مع

منزل الأشباح

صورة
                                                                  منزل الأشباح في يوم كان يعيش السيد سام جونز الأرمل مع زوجة ابنه ، وحفيده جون جلين الذي يبلغ من العمر ستة عشر عام ، وبدأت الكثير من الأشياء الغريبة والأمور الخارقة تحدث بالمنزل المظلم في أغسطس 1952، لقد اعتقد السيد سام أن الموضوع عبارة عن مزحة سخيفة ، فقام بإبلاغ الشرطة ، ولكن ما حدث بعد ذلك أظهر بأنه لم يكن مزحة ، فلقد أكد الباحثون في الأمر أن الموضوع لم يكن مزحة فلقد صرح الباحثون في 22 سبتمبر أن الحالة تقتضي دراسة جادة ، بعد أن تكرر الشغب في حجرة حفيد الرجل الشاب جون جلين .  استطاع يومها جون أن يقنع صديقه بقضاء عدة ايام معه في نفس الغرفة بالمنزل المظلم ، كنوع من التشجيع له ليتخطى خوفه ، وكان الصديق يبلغ الثامنه عشرة من عمره ، وقبل انتصاف الليل بنصف ساعة دخل الشابان إلى غرفة النوم وأستعد المراقبون لرصد الظاهرة ومتابعتها وعند اطفاء النور عم السكون ، وبدأت أصوات خبطات واهتزازات الشديدة حتى فقد الشابان الوعي ودخل وهم يرون الكثير من الناس يدخلون الغرفة ، وكانوا يحتشدون أمام باب الغرفة وفوق الدرج. يقول الأب ستفنس لقد تحركت ا
صورة
قصة خطيرة مرعبة وايضا واقعية..... مقدمة  اليوم يكتمل فيه البدر وسوف اكتب لكم قصة مرعبة جدا.... سوف اسرد بهذه القصص المرعبة لانها فعلا قد حدثت بالفعل...  تروي علي لسان اصحابها او عائلاتهم بماذا ستشعر اذا حدثت لك احدي هذه القصص مع من كنت ألعب؟ هذه القصة حصلت لي شخصيا عندما كنت في السادسة عشرة من العمر.  في ليلة الجمعة ذهبت مع ثلاثة من الرفاق الى البحر كما هي عادتنا كل اسبوع و بسبب الجو الذى كان باردا ففاننا قررنا ان نتمشى بدلا من ان نسبح كنا معا الى ان رايت حيوانا ظننت انة ارنب فجريت وراءه اريد الامساك به اخذ اصدقائي يضحكون ويطلبون مني الرجوع لانني لن استطيع الامساك به لكنني اصررت على ان امسكة لكي اثبت لهم خطا رايهم جريت مسافة وذلك الحيوان يركض امامي و فجاه استدار و اذا به كلب شرس خفت منه فشرعت ارشقه بالحجارة حتى هرب جلست لكي ارتاح قليلا فجاة رايت شابا في مثل سني(وسيم جدا جدا جدا)  يتجه نحوي و في يده مضربين للعبة تنس الطاوله قال لي و هو يقدم لي احد المضربين:"قم بنا نلعب تنس الطاولة" قلت:"اين؟" قال مشيرا:"هناك" التفت فرايت طاولة تنس نظيفة و مرتبة استغربت م

سيارة الأشباح قصة مرعبة. بحق!! 🚐

صورة
المقدمة كان فنست مانسفيلد كبير مصورى جريدة مسائية في روتردام ، اوقف الرجل سيارته في الميدان الرئيسي بمدينة ايندهوفن الهولندية ، قطع الكهرباء عن السيارة حتى لا تتعرض للصوص واغلقها جيدا بالمفتاح ، ولكن لم يتوقع الرجل بأنه يحمى سيارته من اللصوص ولكن لم يحميها من الأشباح ، ففي 13 سبتمبر عام 1934 ، تحركت السيارة من تلقاء نفسها لتثير الفزع والرعب في نفوس العديدين والمارة في الشارع لعدة ساعات ، وتم العثور عليها على بعد ثلاثين ميلا من المكان الذي تركها فيه فنست وفي مدينة اخرى وهي مدينة تلبورج ، وكانت مفصولة الكهرباء وبلا اي بصمات على لوحة القيادة .  😈 ولكن ما هي القصة من البداية لقد حدثت القصة في يوم الجمعة 13 سبتمبر ، فلقد كان فنسنت يقود سيارته الجديدة التي اشتراها منذ عامان ، وكان يعتنى بها بشدة ويقضي العطلة في تنظيفها وتلميعها لتبدوا جديدة ولامعه ، كان فنسنت مهوس بسيارته الجديدة لدرجة الجنون ، ووصل المصور الى ايندهوفن ليلتقط بعض الصور في احتفال محطة طاقة كهربائية جديدة ، وكان عليه ان يسلم الصور للجريدة اليوم التالي ، وقتها لم ينصرف مبكرا بعد الانتهاء من تصوير المشروع ، وجلس يتناول

قصة جن واقعية جنوب الرياض

يحكي شخص يدعى سالم من جنوب الرياض عمره 17 عام ولديه أخر أكبر عمره 27 عام وهو المسئول عنه بعد فراق والده عن والدته ، يقول أنه شخص يحب السهر وكان لا يرجع لمنزله إلا بعد منتصف الليل وفي أحيان كثيرة يرجع منزله الفجر وكان له صديق يدعى علي وفي أحد الأيام كلمه علي للخروج وكان لعلي صديق أخر يدعى فيصل في نفس عمر علي وسالم يحب الخروج والسهر ولكنه كان لا يحب المغامرة وقرر الثلاث الذهاب للبر وبما أن صديقهم فيصل يكره الرعب والجن قرروا أن يصنعوا مقلب له . فقال له سالم اليوم سوف نذهب للشوي في جنوب الرياض ونسهر للفجر فوافق فيصل وحددوا المكان على خرائط جوجل وبدؤوا يتبعون الخريطة ولما وصلوا وجدوا سيارات كثيرة داخل البر وقرروا الدخول أقصى البر والذي كان كبير جدًا لكن قبل الدخول اعترضهم أحدهم وظل يضرب في زجاج السيارة ثم جاء إليهم وعرف نفسه وقال أنا أبو حميد أعيش هنا منذ عشر سنوات ، فاعتقدوا أنه شخص مجنون لأن البر لا يوجد في أي عائلة تركوا الرجل واتجهوا لأقصى البروبعد ساعة ونصف من مكثهم بالسيارة وجدوا خيمة وبجانبها بئر بجميع معداتها فذهبنا بحكم أننا نسينا الخيمة واتفقا على المكوث لليوم التالي كان الظلام مر

التواصل مع الموتى

صورة
                                                                                              التواصل مع العالم الأخر                                             أندرية جيرار يعبر مزرعته صباحا ، ذاهبا  إلى  المرعى الخاص به ، ليختار ستة خراف ليبيعها في السوق ، ومن وقتها لم يعد الى البيت حتى العصر من نفس اليوم  ، خرجت زوجته  بقلق مع ابنه يبحثان عن الأب الغائب  ، وعندما فشلا في العثور عليه  ، قام بأبلاغ الشرطة  ، في اليوم التالي وصلت الشرطة  إلى قرية ” أوستي ” الصغيرة ، في فرنسا  للبحث عن الفلاح المفقود ، كان  أندرية جيرار رجل ثري يمتلك الكثير من أرض القرية ، وكان  تجاوز السبعين من عمره واعتقدت الشرطة بأنه مات في مكان ما  .     وصل المخبر بول مارشال  في عصر  يوم الرابع من اكتوبر 1938 ، وكان معه  اثنان مساعدان له من المخبرين ،  قاموا بالبحث عن الرجل  العجوز بمساعدة عمدة القرية و البوليس المحلي وبعض الفلاحين ، في الأرض التي يملكها جيرار وفي الغابات ، وبعدها اخذوا يفتشون البرك القريبة بالعصى الطويلة ، فربما سقط  الرجل في واحدة منها بسبب سنه وربما تعثر  ، ذكرت زوجة احد الفلاحين الذين يعملون ف

الكاميرا ال ملعونه

قررت اليوم أن أحكي قصتي المرعبة وما حدث معي يومها ، أن القصة حدثت منذ زمن في بداية التسعينات ، ولكن مازلت اتذكر كل ما حدث يومها ، فلقد مررت بأسوأ فترة في حياتي ، منذ الصغر وأنا أحب الأشياء الغريبة وأحب شرائها ، كنت وقتها في اوائل العشرينات وكنا في الاجازة الصيفية ، ويومها كنت عند زيارة لصديقتي وهنا شاهدت احدى البائعة الجائلين وكان يدفع عربيته أمامه ، ولفت نظري تلك التحفه الفنية كانت جديدة وليس بها اي خدش ، كاميرا قديمة النوع ولكن شكلها كان ملفت جدا للنظر . اقتربت من الرجل وسألته عن سعرها وكانت بعشر جنيهات ولم يكن معي سوى خمس جنيهات ، قلت للرجل ليس معي سوى خمس جنيهات فقط وافق الرجل بسرعة واعطاني الكاميرا ، عدت للمنزل وكنت سعيدة جدا بها لان شكلها قيم بالرغم من كبر حجمها ، ولكن تبدوا قديمة جدا ، عندما اريتها لأمي غضبت جدا منى لأنني دفعت الخمس جنيهات ، وكنت سأشتري لها بعض الأشياء ، وقالت لي بأنها قديمة ولا تعمل ، ولكنني اخبرتها بأن البائع قال لي بأنها تعمل ، لم تصدقني ، وفي المساء اخذت من أبي ثمن فيلم للكاميرا حتى أجربها . اشتريت فيلم في اليوم التالي ووضعته في الكاميرا ، والتقطت الصور وكنت